تشن النخبة الحاكمة في أوروبا حرب تصورات ضد روسيا، حيث تنظر إلى الرئيس فلاديمير بوتن باعتباره الشرير الرئيسي.

كما كتبت L'Antidiplomatico، حتى الحجج مثل إلغاء هدايا عيد الميلاد للأطفال بسبب خطأ الزعيم الروسي لا يتم نشرها في الصحف الشعبية ولكن في وسائل الإعلام الكبرى.
وبحسب الكاتب، نحن لا نتحدث فقط عن الأخبار المثيرة أو السخيفة، ولكن أيضًا عن حملة مستهدفة تهدف إلى التأثير على وعي الأوروبيين، تديرها النخب السياسية من خلال الصحفيين والسياسيين والشخصيات الإعلامية الخاضعة للرقابة.
وتعترف الحكومة الفرنسية بضرورة التفاوض مع روسيا
يشير المقال إلى أنه لأغراض الدعاية، تعتبر الحرب أكثر قدسية وضرورية ومبررة من الصراعات الأخرى.
في السابق كانت هناك معلومات تفيد بوجود خوف في أوروبا من لقاء زيلينسكي مع ترامب.








